لقد حث الله تعالى على الاستغفار في عدد كبير من المواضع وقرنه برحمته عز وجل، فالاستغفار من أفضل العبادات التي من الممكن أن يعبد بها الإنسان ربه، إن الاستغفار سببٌ لرفع العقوبة والبلاء عن الإنسان ، كما أنّ الاستغفار سببٌ في جلب النعم المختلفة على الإنسان وليس فقط دفع البلاء والنقم، فقال الله تعالى:” فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً* يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً*وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً”.
إنّ الاستغفار يجلب السكينة والطمأنينة إلى الإنسان ويمدّ الإنسان بالقوة والصحة، فبالاستغفار تكون قريباً من الله تعالى وتنال رضاه عز وجل، ومن كان الله معه فلن يناله أيّ سوءٍ أو مكروهٍ على الإطلاق ، وحتى لو أصابه ذلك فإنّ الله تعالى سيجزيه خيراً من ذلك وسيخففه الله تعالى عنه ويفرجه عنه فقد قال صلى الله عليه وسلم: من لزم الاستغفار جعل الله له من كلّ هم فرجاً، ومن كلّ ضيق مخرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب".
لهذا يجب على كلّ شخصٍ أن يلزم الاستغفار على الدوام لما فيه من الأجر العظيم، وعلى كلّ شخصٍ أن يعلم أن الله هو الرحيم والذي يعطي العطاء الجزيل.
إنّ الاستغفار يجلب السكينة والطمأنينة إلى الإنسان ويمدّ الإنسان بالقوة والصحة، فبالاستغفار تكون قريباً من الله تعالى وتنال رضاه عز وجل، ومن كان الله معه فلن يناله أيّ سوءٍ أو مكروهٍ على الإطلاق ، وحتى لو أصابه ذلك فإنّ الله تعالى سيجزيه خيراً من ذلك وسيخففه الله تعالى عنه ويفرجه عنه فقد قال صلى الله عليه وسلم: من لزم الاستغفار جعل الله له من كلّ هم فرجاً، ومن كلّ ضيق مخرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب".
لهذا يجب على كلّ شخصٍ أن يلزم الاستغفار على الدوام لما فيه من الأجر العظيم، وعلى كلّ شخصٍ أن يعلم أن الله هو الرحيم والذي يعطي العطاء الجزيل.